تعرف على ابرز حالات انفصال بين المشاهير منذ بداية العام حتى الآن

المشاهير في كل مجال هم الأكثر عرضة لتسليط الضوء عليهم دائما، فهم ملاحقون من قبل الصحافة، خصوصا حين يتعلق الأمر بعلاقاتهم الشخصية، إذ يصبحون مادة دسمة للصحافة المكتوبة أو حتى البرامج التلفزيونية المرئية، واليوم نتقصى أبرز 5 حالات انفصال وقعت بين المشاهير هذا العام حتى الآن.

بداية من النهاية، إذ قررت النجمة العالمية جينفر لوبيز وصديقها كاسبر سمارت الانفصال، ولم يبدي أيا منهما سببا ، إلا أن التقارير تشير إلى أن الأمر لم يكن من الصعوبة بمكان، خصوصا أن جي لو دخلت في علاقة ثانية فور التخلي عن كاسبر.

النجمان كريس مارتن غوينيث بالترو لم تسر أمورهما على خير، فقررا هذا العام أن ينفصلا وينهيا زواجا استمر 10 أعوام، كريس رفض تحميل زوجته المسؤولية بمفردها، مكتفيا بالقول أنه لم يستطع التمتع بحياته لأسباب شخصية، وسط تقارير قوية عن علاقة جديدة تجمعه بالنجمة جينفير لورانس.

النجم أنطونيو بانديراس قرر بدوره أن ينهي علاقته بميلاني غريفيث بصورة ودية بعد زواج استمر ما يقرب من 20 عاماً، ورغم النفي لكن انفصال أنطونيو وميلاني ترافق مع ضجة حول الهندية ماليكا شيروات وقالت تقارير إنها تقف وراء طلاقهما بسبب علاقة سرية جمعتها بأنطونيو وعطلة أمضياها معا في أوروبا.

أيضا من أشهر النجوم الذين انفصلوا هذا العام، رجل الأعمال نيك لويب وصوفيا فيرغارا، فرغم تواعدهما لمدة 4 سنوات، إلا أنهما قررا الانفصال، وقيل إن السبب هو وجود علاقة بين فيرغارا وكريس باسيلو، لكن النجمة سبقت الجميع حين كتبت بنفسها: بغية عدم إعطاء وسائل الإعلام فرصة اختراع دراما مجنونة ومؤذية، فضلت أن أخبر معجبي شخصياً أنني ونيك، قررنا الانفصال عن بعضنا، وعزت الأمر لظروف العمل.

أخيرا الانفصال الأشهر في بريطانيا، هو انفصال الأمير هاري حفيد الملكة إليزابيث الثانية وابن ولي عهدها الأمير تشارلز، عن كريسيدا بوناس، فبعد علاقة سرية نوعا ما كشفتها لاحقا وسائل الإعلام، ووصل الأمر إلى حد التكهنات بزواج ملكي بريطاني، فوجئ الجميع بنبأ انفصال الثنائي، بعدما شعرا بأنهما لن يستطيعا إكمال حياتهما معاً وفقا لتصريحاتهما، وصدرت تكهنات كثيرة حول الأمر، خصوصا بعد اختفاء كريسيدا عن الأضواء لفترة، وعودة هاري لصديقته السابقة تشيلسي، وإن كان قد وصفها بأنها صديقته وناصحته ليس إلا.