أهل طفلة في ذا فويس كيدز يتهمون الإدارة بعد أزمة هايدي محمد

موقع فرفش

02:30 13/02/2020

أثار برنامج "ذا فويس كيدز"، للمواهب أزمة جديدة في مصر، بعد الانتقادات التي تعرض لها البرنامج من الجمهور عبر مواقع التواصل الاجتماعي وبعض المشاهير، لاستبعاد الفتاة هايدي محمد قبل أسابيع قليلة، لتنفجر أزمة جديدة بعدما وجهت المشتركة رزان محمد انتقادات للقائمين على البرنامج، بشأن تعرضها للظُلم، لعدم عرض فقرتها، رغم التنويه عنها في الحلقة قبل الماضية.

فيديو رزان محمد

اقرأ في فرفش بلس: ذا فويس كيدز: هايدي محمد تكذّب عاصي الحلاني وتفضح التزوير!

شاهدوا الحلقة السادسة من الموسم الثالث من برنامج ذا فويس كيدز وبجودة عالية في موقع فرفش بلس هنا: ذا فويس كيدز الموسم 3 الحلقة 6

أهل طفلة في ذا فويس كيدز يتهمون الإدارة بعد أزمة هايدي محمد صورة رقم 1

وشاركت رزان في الاختبارات الأولية للبرنامج بالعاصمة المصرية القاهرة، ليتم اختيارها للمشاركة في المراحل النهائية ببيروت، حيث وجه محمد السيد والد الفتاة انتقادات للبرنامج، مؤكداً أنه بعد نجاح ابنته في الاختبارات الأولية والتجهيزات والسفر برفقة والدتها إلى بيروت، بجانب البروفات التي كانت تقوم بها بشكلٍ يومي لمدة 16 ساعة وتسجيل الحلقات، مفجراً مفاجأة بأن رزان فوجئت بعد صعودها على المسرح، وتركيب الميكروفون، بأحد أفراد فريق الإعداد، يوجهها بالنزول من على المسرح، حيث إن هذا الرقم ليس ترتيبها في الجدول، وهو لصالح آمنة دمق تونسية الجنسية، قبل أن يتفاجأوا بشخص آخر من الإعداد يبلغهم بأن فِرق المُتسابقين اكتملت، ولن يصعد أي مُتسابق آخر.

أهل طفلة في ذا فويس كيدز يتهمون الإدارة بعد أزمة هايدي محمد صورة رقم 2

وأكد والد الفتاة في تصريحاته، أنه اعترض ومعه أسر متسابقين آخرين، ليأتي بعض المسؤولين عن البرنامج ويخطروهم بأن أبناءهم سيشاركون في المسابقة وأن هناك صلاحيات للبرنامج بزيادة العدد، لتصعد ابنته وتغني أغنية "القريب منك بعيد" للفنانة نجاة الصغيرة، ولم يلتف لها أي من أعضاء لجنة التحكيم، ومحمد حماقي حاول إرضاءها وأهداها قطعة شوكولاتة، وقال لها: "صوتك حلو والمستقبل أمامك".

أهل طفلة في ذا فويس كيدز يتهمون الإدارة بعد أزمة هايدي محمد صورة رقم 3

وشدد والد متسابقة "ذا فويس كيدز"، على أن ابنته دخلت في حالة نفسية سيئة جداً، بعد وصولها إلى الفندق، والحالة النفسية السيئة سيطرت على ابنته، فترة طويلة، تجاوزت الشهر ونصف الشهر تقريباً، حتى بعد عودتها للقاهرة، واقترح بعض الأقارب عرضها على طبيب نفسي، لإنقاذ الموقف مُبكراً.