تعرف بجمالها وشخصيتها القوية المسالمة في نفس الوقت، انها ممثلة هوليوود الشهيرة أنچلينا چولي التي معروف عنها ليس فقط جديتها في الأفلام التي تمثل فيها وسعيها لتقديم الأداء الأفضل، وإنما أيضا النشاطات الإنسانية الدولية التي تقوم بها، وذلك في إطار دورها كسفيرة للنوايا الحسنة للأمم المتحدة.
تربيتها لستة أطفال ساعدها كثيرا على تحمل الصبر
وأضافت: "لقد لقنوني دروسا حياتية كثيرة إلى درجة أنه بدأ يسود شعور لدي بأنني لن أستطيع رد الجميل لهم ولهذا فإنني أساعدهم لأنني مدينة لهم". وأوضحت ان تربيتها لستة أطفال ساعدتها كثيرا على تحمل الصبر الذي يحتاجه المخرج حين يمارس لأول مرة الاخراج السينمائي.
واعترفت بأن العمل الخيري الإنساني الدولي محبط في الكثير من الأحيان لأن الإنسان لا يستطيع مساعدة جميع المحتاجين، لكن يتعين على كل واحد يعمل في هذا المجال ألا يستسلم لهذا الشعور، وإلا فإن التشاؤم سيطفو فوقه.