يرفض بعض أصحاب المنازل في الصين قبول أي بدل مادي من قبل شركات المواصلات والتطوير العقاري بهدف هدم منازلهم لإصلاح وتطوير الطرقات. وتكون النتيجة في مثل هذه الحالات على النحو الذي ترونه في هذه المجموعة من الصور.
.jpg "شوارع تلتف حول بيوت رفض اصحابها بديلا ماديا لازالتها صورة رقم 1")
منزل يتكون من ثلاثة طوابق ينتصب في وسط طريق شُق حديثاُ في مقاطعة هونان في 16 مايو/آيار الحالي
.jpg "شوارع تلتف حول بيوت رفض اصحابها بديلا ماديا لازالتها صورة رقم 2")
منزل رفض أصحابه التخلي عنه أو الموافقة على هدمه، فبقي منتصباً في إحدى الشوارع نانيغ في مقاطعة قوانغشي في أبريل/نيسان الماضي
.jpg "شوارع تلتف حول بيوت رفض اصحابها بديلا ماديا لازالتها صورة رقم 3")
مبنى سكني ينتصب في وسط الشارع الذي شُق حديثاً في محافظة تشيجيانغ في نوفمبر/تشرين الثاني العام 2012
.jpg "شوارع تلتف حول بيوت رفض اصحابها بديلا ماديا لازالتها صورة رقم 4")
وحصل صاحب المبنى على تعويض بقيمة 40 ألف دولار لموافقته على هدم المنزل
.jpg "شوارع تلتف حول بيوت رفض اصحابها بديلا ماديا لازالتها صورة رقم 5")
عامل صيني يقف فوق أنقاض منزل هُدم حديثاً بهدف شق طريق في مثاطعة جيانغسو في العام 2013
.jpg "شوارع تلتف حول بيوت رفض اصحابها بديلا ماديا لازالتها صورة رقم 6")
وينتصب هذا المنزل وحيداً في مساحة شاسعة هُدمت فيها كل المنازل لشق إحدى الطرقات
.jpg "شوارع تلتف حول بيوت رفض اصحابها بديلا ماديا لازالتها صورة رقم 7")
منزل رفض أصحابه الاستغناء عنه، فبقي منتصباً في وسط مساحة خُصصت لأعمال التطوير والإنشاء والبناء في مقاطعة تشونغتشينغ في غرب الصين في العام 2007
.jpg "شوارع تلتف حول بيوت رفض اصحابها بديلا ماديا لازالتها صورة رقم 8")
.jpg "شوارع تلتف حول بيوت رفض اصحابها بديلا ماديا لازالتها صورة رقم 9")
أصبحت هذه التلة رمزاً للتصدي ضد أعمال التطوير والإنشاء الحديثة في قرية تاي يوان في مقاطعة شانشي في شمال الصين
للتواصل معنا 