لا يوجد مكان في العالم مرادف للسرعة الخارقة مثل هذه المنطقة، أي مسطحات بونفيل الملحية شمال غربي ولاية يوتا الامريكية. وتمكن مالكوم كامبيل بكسر رقم السرعة القياسية في الطرقات السريعة في هذه المنطقة في العام 1935، عندما قاد سيارته بسرعة تجاوزت الـ482 كيلومتراً في الساعة.
ويقوم عشاق القيادة السريعة بالاجتماع سنوياً، في محاولة لكسر ارقام السرعة القياسية على الطرقات السريعة في المنطقة. وتتعرفون أكثر إلى هذا الموقع الذي وصفه الكثير من الأشخاص بأنه شبيه بسطح القمر، من خلال الضغط على الصور في المعرض أدناه:
خضعت سيارة "بويك سوبر ريفييرا" والتي يعود تصميمها إلى العام 1952، إلى الكثير من التعديلات الجذرية التي جعلتها قادرة على القيادة في الطريق السريع في مسطحات بونفيل بسرعة 266.72 كيلومتراً في الساعة، وذلك في العام 2013.
هذه الفيراري من تصميم 288 GTO تعود إلى العام 1985، وهي أسرع فيراري في العالم
مايك جراسيا على دراجته، التي تجاوزت حاجز 321 كيلومتراً في الساعة.
بنى المصمم والمتسابق جاك كوستيلا 11 مركبة سباق منذ العام 1969. ويحمل كوستيلا 15 رقماً قياسياً
كمالك للسيارات ومتسابق.
معدات بناء السيارات القادرة على كسر الأرقام القياسية.
مركبة فيرغسون للسباقات، القادرة على تجاوز سرعة 482 كيلومتراً في الساعة.
نقطة البداية