أُدرجت ستة كهوف تحتوي على بعض أقدم الأعمال الفنية في التاريخ ضمن قائمة مواقع التراث العالمي التابعة لمنظمة "اليونيسكو". وفي منطقة شفابن جورا في جنوبي ألمانيا، وُجدت بعض الأعمال الفنية التي تعود إلى 40 ألف عام، وهو الوقت الذي قدّر فيه وصول الإنسان الحديث للمرة الأولى إلى أوروبا.
ووُجد في مجمع الكهوف في تلك المنطقة الكثير من النقوش والآلات الموسيقية التي تعود إلى ما قبل التاريخ، بالإضافة إلى أكثر من 50 تمثالاً صغيراً، ضمنها مجسمات لحيوان الماموث، وأسد الكهف الأوروبي، وأنواع من الحيوانات الأخرى التي عاشت في العصر الجليدي. وتساعد هذه الآثار على فهم التاريخ البشري بشكل أفضل، إذ أثبت اكتشاف أجزاء من آلات الناي هناك الدور الكبير للموسيقى في حياة الإنسان في حقبة ما قبل التاريخ. وتشاهدون بعض الآثار التي تحولت إلى جزء من التراث الإنساني العالمي في معرض الصور أدناه:
أدرجت ستة كهوف تحتوي على بعض أقدم الأعمال الفنية في التاريخ ضمن قائمة مواقع التراث العالمية التابعة لمنظمة "اليونيسكو".
وفي منطقة شفابن جورا جنوبي ألمانيا، وجدت بعض الأعمال الفنية التي تعود إلى 40 ألف عام، وهو الوقت الذي قدّر فيه وصول الإنسان الحديث للمرة الأولى إلى أوروبا.
ووُجد في مجمع الكهوف في تلك المنطقة الكثير من النقوش والآلات الموسيقية التي تعود إلى ما قبل التاريخ.
كما يُوجد أيضاً أكثر من 50 تمثالاً صغيراً، ضمنها مجسمات لحيوان الماموث، وأسد الكهف الأوروبي، وأنواع الحيوانات الأخرى التي عاشت في العصر الجليدي.
صورة داخلية لأحد الكهوف، والذي يبلغ طوله 30 متراً ويبلغ عرضه 10 أمتار.
صُنع هذا التمثال الصغير من عاج الماموث، ويبلغ طولة 3.8 سنتمتراً
وتساعد هذه الآثار على فهم التاريخ البشري بشكل أفضل، إذ أثبت اكتشاف أجزاء من آلات الناي هناك الدور الكبير للموسيقى في حياة الإنسان في حقبة ما قبل التاريخ
تمثال حُفر من عاج الماموث، ويقدّر عمره بـ 40 ألف عاماً
تمثالٌ لحيوان الماموث مصنوع من عاج الماموث، ويبلغ طوله 5 سنتمترات
للتواصل معنا 