لم تنفك جمعيات المساواة بين الرجل والمرأة وجمعيات حقوق المرأة بالمطالبة بالمساواة التامة بين الجنسين، وأصبحت المطالب بغاية الجرأة والغرابة، بحيث عرض إجراء يطالب بحق النساء لتكن عاريات الصدور تماما كالرجال!! لكن قوبل هذا الإجراء بالرفض بنسبة عالية.
"لتكن النساء عاريات الصدور تماما كالرجال"!!
ويدعو الإجراء إلى منح النساء الحق في أن يكنّ عاريات الصدور حيث يسمح للرجال بذلك أيضاً.
ويعتبر مؤيّدو هذه الخطوة أنه يجب تعديل مفهوم التعرّي ليعكس المساواة بين الرجال والنساء.
ومن الجدير بالذكر أن الولايات الوسطى في أمريكا تتميز بأنها محافظة دينياً وأن قانونها الفيدرالي لا يسمح بممارسات تعتبرها بعض الولايات الأخرى ضرب من ضروب الحرية الشخصية.