Farfesh.com
spacer
spacer
spacer
مسلسلات رمضان 2024
spacer
spacer
spacer

دمشق: أدوات اثارةتباع بالخفاء في محلات الملابس النسائية!!

موقع فرفش
20:30  02/08/2010
Share  

وراء الأكمة ما وراءها، ووراء الثياب النسائية تكمن الأدوات والألعاب الجنسية، وهذا ليس في باريس وإنما في سوريا!! أفاد تقرير إعلامي بظهور أدوات اثارة"مهربة" في بعض محال بيع الثياب الداخلية النسائية في العاصمة السورية دمشق وتباع بالخفية لزبائن "موثوقون". ووفقاً لموقع "سيريا نيوز" الإلكتروني، فإن "أدوات والعاب جنسية غريبة عن ثقافة مجتمعاتنا بدأت بالظهور في الغرف الداخلية لمحلات (اللانجوري)، بعيداً عن أعين الرقيب، وتعرض فقط على الزبائن الذين يعتقد البائع بأنهم أهل لثقته.

دمشق:  أدوات اثارةتباع بالخفاء في محلات الملابس النسائية!! صورة رقم 1

بين الملابس الداخلية ومايوهات السباحة

مجموعة متنوعة تبدأ بالأعضاء الجنسية الاصطناعية مروراً بالملابس الداخلية مرورا بالكريمات لاستخدامات متعددة.. انتهاءً بإكسسوارات للأعضاء التناسلية، يتم الترويج لكل هذا بجملة واحدة تزيد المتعة وتكسر الروتين". وذكر الموقع السوري بأنه "في محل تجاري مكون من طابقين ومخصص لبيع الملابس الداخلية النسائية.

إحدى العاملات في المحل (ريما)، والتي بدأت بعرض البيجامات الخفيفة ومايوهات السباحة، لكنها وعندما لم تلبي مطلبنا الخفي بدأنا بالتلميح لها بأننا نريد بعض الكريمات أو المراهم، فابتسمت ودعتنا إلى الطابق السفلي حيث توزعت الملابس الداخلية ومايوهات السباحة تتوسطها طاولة عرض صغيرة عليها عدة علب غريبة لا تنتمي للجو العام في المكان".

وبدأت ريما بعرض المراهم شارحة بالتفصيل عن مهمة كل عبوة من العبوات الصغيرة الموجودة.. ولدى سؤال ريما عن السعر أجابت "أرخص قطعة لدينا بـ 1500 ليرة" واستمرت بعرض الزيوت والإكسسوارات المطاطية مع شرح بسيط عن عمل وتأثير كل منها".

عندما لم تنجح ريما بجذبنا أكثر إلى ما تقوم بتسويقه توجهت إلى القسم السفلي من الخزانة، وأخرجت أعضاء ذكرية اصطناعية وشرحت ميزات كل قطعة، وعرفتنا على أسعارها المرتفعة.. ولدى سؤالنا ريما عن طريقة دخول هذه الألعاب البلاستيكية قالت تم إدخالها بين الملابس بعيداً عن الجمارك، أما عن المراهم فهي صالحة للاستخدام الداخلي. وعن زبائن هذه البضاعة أخبرتنا ريما أنهم كُثر. منهم من هو متزوج ومنهم من هو عازب، وهذا ما دفع صاحب المحل إلى تكثيف تجارته بالألعاب الجنسية أكثر وأكثر".

الموقع العربي الاول