انتقلت حمّى الموضة وجمالياتها إلى جنوب قارة آسيا، لتصل الى لاهور في باكستان، وحملت التصميمات أنفاس وحميمية الجمال الهادئ، الذي تمتاز به الروح الباكستانية والملابس التقليدية الشعبية.