أظهرت دراسة طبية جديدة، علاقة بكتيريا الفم بإصابة الإنسان ب (الصداع النصفي). ورأت الدراسة أن انتشار البكتيرا الضارة في فم الإنسان، قد يحفز مناطق معنية في الدماغ، ما يؤدي إلى نوبات مفاجئة من الصداع.