Farfesh.com
spacer
spacer
spacer
مسلسلات رمضان 2024
spacer
spacer
spacer

أغراض شخصية لا يجب مشاركتها أبدا مع أحد حتى مع المقربين!

موقع فرفش
00:30  09/03/2019
Share  

وفقا لإحدى الدراسات، الاستخدام المتكرر للسماعات يزيد من نمو البكتيريا في الأذن. ناهيك عن أن مشاركة سماعات الأذن يزيد من خطر الإصابة ببكتيريا "سيئة" ويمكن أن يؤدي إلى عدوى الأذن المختلفة. من أجل حماية صحتك، من الأفضل الاحتفاظ ببعض الأشياء للاستخدام الفردي فقط. تعرّف معنا على 11 غرضًا شخصيًا لا يجب مشاركته أبدا:

أغراض شخصية لا يجب مشاركتها أبدا مع أحد حتى مع المقربين! صورة رقم 1

1- قلامة الأظافر: هناك كمية هائلة من البكتيريا والفيروسات والكائنات الدقيقة الفطرية على الأصابع والأظافر البشرية. لذلك يمكن أن تصبح قلامة الأظافر العادية ناقلة للكثير من أنواع العدوى. وبالتالي، استخدام قلامة أظافر شخص آخر يزيد من خطر الإصابة بالأمراض الفطرية.

أغراض شخصية لا يجب مشاركتها أبدا مع أحد حتى مع المقربين! صورة رقم 2

2- الأقراط: هناك العديد من الأوعية الدموية في الأذنين. لذلك من السهل جدًا أن تصاب بالأمراض المنقولة بالدم عن طريق ارتداء أقراط صديقك. يمكن مسح الأقراط المستعارة بالكحول قبل استخدامها.

أغراض شخصية لا يجب مشاركتها أبدا مع أحد حتى مع المقربين! صورة رقم 3

3- مطري الشفاه: يوجد أوعية دموية تحت سطح الشفاه. تحمل الأوعية كل ما تضعه على هذا الجزء من الوجه حتى الميكروبات. يمكن أن يتم نقل الفيروسات والفطريات من شخص إلى آخر من تشارك مطري الشفاه حتى لو لم يكن لدى الناقل أعراض مرئية للمرض.

أغراض شخصية لا يجب مشاركتها أبدا مع أحد حتى مع المقربين! صورة رقم 4

4- ملقط الحاجب: إذا كنت تستخدم ملقط شخص آخر لإزالة القليل من الشعر الإضافي، فهذا ليس مخيفًا. ولكن إذا استخدمته للتخلص من الشعر المغمور تحت الجلد وتسبب ذلك بظهور الدم، فإن هذه الأداة يمكن أن تسبب أمراضًا خطيرة في المستقبل. في مثل هذه الحالة، يمكن أن تنقل الملاقط التهاب الكبد سي وفيروس نقص المناعة البشرية. إذا وجدت نفسك مضطرًا لاستخدام ملقط شخص آخر، امسحه جيدا بالكحول.

أغراض شخصية لا يجب مشاركتها أبدا مع أحد حتى مع المقربين! صورة رقم 5

5- مزيل العرق ستيك: يمكن لمزيلات الروائح الكريهة أن تحمل أمراض خطيرة، خاصةً إذا أصبت بجروح صغيرة بعد الحلاقة. من الأفضل اختيار مزيلات العرق بمكونات مضادة للبكتيريا وعدم مشاركتها حتى مع عائلتك.

أغراض شخصية لا يجب مشاركتها أبدا مع أحد حتى مع المقربين! صورة رقم 6

6- الصابون: تغطي الكائنات الدقيقة الصابون بعد كل استخدام، ليس فقط الميكروبات غير المؤذية ولكن أيضًا الفيروسات الخطيرة. الأسوأ من ذلك هو أن الصابون يوضع في صحن الصابون الرطب، ذلك لأن الرطوبة تخلق بيئة مثالية لنمو البكتيريا والفطريات والفيروسات. للحد من خطر العدوى، ينصح باستخدام الصابون السائل من الزجاجة.

أغراض شخصية لا يجب مشاركتها أبدا مع أحد حتى مع المقربين! صورة رقم 7

7- فرشاة الشعر: تزيد مشاركة فرشاة الشعر من خطر الإصابة بالطفيليات مثل القمل والجرب. إذا كنت تشارك فرشاة شعرك مع غيرك، فقم بتنظيفها على الفور باستخدام المطهر.

أغراض شخصية لا يجب مشاركتها أبدا مع أحد حتى مع المقربين! صورة رقم 8

8- المناشف: تعتبر المنشفة أرض خصبة للجراثيم، خاصةً عندما تعلّق في حمام ذي رطوبة عالية. إذا كان لديك منشفة تفوح منها رائحة عفن، فهذا يعني أنها مليئة بالعفن والبكتيريا. مثل هذه المنشفة يمكن أن تصيب مالكها بالعدوى الفطرية والبكتيريا التي تسبب الطفح الجلدي وحب الشباب والتهاب الملتحمة. لتجنب ذلك، اغسل المنشفة بعد 4-5 استعمالات ودعها تجف جيدًا.

أغراض شخصية لا يجب مشاركتها أبدا مع أحد حتى مع المقربين! صورة رقم 9

9- ليفة الجسم: مثل المناشف تمامًا، تعتبر ليفة الجسم أرض خصبة للجراثيم والبكتيريا، لذلك يجب تجفيفها جيدًا بعد الاستخدام، وعدم مشاركتها مع غيرك، وتهوية الحمام جيدًا.

أغراض شخصية لا يجب مشاركتها أبدا مع أحد حتى مع المقربين! صورة رقم 10

10- فرش المكياج: ينصح بتجنب مشاركة منتجات المكياج التي تتلامس مع سوائل الجسم مثل الدموع أو الغشاء المخاطي للأنف أو اللعاب أو الدم أو حب الشباب. مما يعني أنه من الأفضل عدم مشاركة كحل العيون أو ظلال العيون أو الماسكارا أو أحمر الشفاه. من الأفضل عدم مشاركة فرش المكياج وعدم استخدام العينات في متاجر مستحضرات التجميل.

أغراض شخصية لا يجب مشاركتها أبدا مع أحد حتى مع المقربين! صورة رقم 11

11- سماعات الأذن: يمكن أن تساعد سماعات الأذن في نمو البكتيريا في الأذنين. تزداد المخاطر إذا كنت تستخدمها أثناء التمرين: حيث تساهم الحرارة والرطوبة الإضافية في زيادتهم. إذا كنت تشارك سماعات الرأس، ستصل البكتيريا والعدوى إلى الأذن وتسبب الدمامل والبثرات. إذا كنت لا تزال ترغب في مشاركة سماعات الأذن مع غيرك، يفضل مسحهم بالكحول أولاً.

الموقع العربي الاول